2009/08/19

تمثلـيــة هايلــة فعلاً


حقيقي برافوا جداً
تمثلية هايلة فعلا ً
بكا وحزن ودموع وحلم بالرجوع
وانادي عليك في نومي والناس بيسألوني وقلت لهم حبيبي ومحتاج انا منه حضن
تسكن روحي معاك ويكون دمعي بيهمس جوة جدا في قلبك
ايوة
انا بحبااااااك
كذب او خداع
وبعد تلت ليالي هيبقي انا اللي باع
كداب وانا كذلك وحب غش كله مع اني كان نفسي لو يكون تعويض حقيقي عن زمن طويل عشقت فيه وهما كبير

يوم الاحد 19 -4 -2009

2009/08/12

وكأنه الحلــم ( 7، 8)


لم اعد اذكر من التجربة الا كل شئ عنها ..
كل تفاصيل شئ مر عليه عاماً كاملا
الاتنين معا والسلطان والاماني في نفس الليلة ، انها كانت سيكونون اجمل شركاء ... او هكذا كنت اظن انا وعقلي السااااذج جدا

..في البدء كان الاتفاق الغريب علي الاحتياج الشديد ، علي ا لابتهاج بدون اي محاسبة او تفكير في عواقب امر خطير وتغير كبير كهذا ، لكني كنت لا ابغي اي شئ سوي السعادة _فلا منطق لما افعله من الان سوي السعادة _لكني لازل املي الدفين وجود شريك حقيقي ، فأنا بكل تاكيد لم انوي ان اجعل من نفسي  سلعة تباع لهما ابدا ابدا
والا كنت قد فعلت ذلك مع اولي تجاربي الشاذة !!
وكان هذا المشوار الطويل قد انتهي علي الانتحار مننذ ان بدء ( لكن ومن القائل انه لن ينتهي هكذا ؟؟؟؟؟ )
وجدت من جديد من يتمني لقائي مرسلا همسات الاعجاب وسريعا قد وقعت في فخاً جديد بكامل ارادتي _الخائنة حتي لــ ..جسدي_ 

سعادة طويلة وطريق ايضا ، واخرين اسعد / وعندما تقابلنا كنت قد حسبتني اعرفه فشكله معتاد لدي / ولم يكن ذلك الا احساس

والي صديقه ذهبنا وتركني معه معللا ذلك بسبب كان مقنعاً ، ومعه جلست طويلا يدخل علينا الاخ الصغير جدا يختلص النظر وكأنه عالما كبيرا بكل ذنوب اخيه

وامامي كان يتناوب وصول المشترين وكان يبيع لهم البانجو وانواع اخري ، جلسنا وتكلمنا كثيراً ، ثم نزل الاخوان والعائلة ، وجلسنا في الحجرة الوحيدة التي فيها يحيون علي حرية كاملة ،

عريا يغطينا الحب منتهي السعادة لم يكون في التحمه ، فهو لم يكن مقتنع باي لذه لذلك ولم يطلب مشاركتي من الاساس ولم اكن اشعر معه الا بالفرح ،

وكنت افاجأه بضحكي الكثير وهمسي الطويل وخروجي الدائم للشباك عاريا انظر لمن يكلمها واتمني ان يري الجميع سعادتي في اضيق مكان تخيلت وجودي فيه ، انه عش صغير مهمل الاركان واللوحات ولكنه اهدء واعجب تجاربي ..

قطع كلامنا من يدفع الباب لأسرع انا ارتداء ملابسي حتي يدخل وانا لم اكمل بعد الطفل الصغير ناظراً وكانه يستفهم مني علي الانتهاء ؟؟

وبعدها جاءنا الاخر من هو عنواني الي هذا المكان العجيب وبدءنا اللمسات بكثيراً جدا من توتري او قيل حرجي لم اعتد ابدا ان يشاهدني احد مشكلة كبيرا كانت ل محاولة التصوير واصبح هو ايضا متوتر من وجودي ولكننا في بيته وبعد ان كانت اولي مرات حبيبي خرجنا نتمني ان نتقابل بعد ثلاث ايام لكن الاول اظهر اغلب غباوته بل كل احقاده وحاول سرقتي ومشي حبيبي يرضيني وانا حزين جدا من هذا الغبي الذي اضاعني لاجل الة حقيرة وفي نهاية اليوم كنت قد اصررت علي تهنئة عيد الميلاد في يوم غير عادي فوصلت بيتي في الثانية عشر ونفذت ما كنت قد حددته

2009/08/05

خــيــط مــن اللــذة (3)



كانت هذه المرة التجربة تختلف جداً عن كل ما سبق .. كانت منهجاً جديد لدرجة انني لم اتخيل طوال مدة اشواقي ان اللجأ اليه .. أو افكر مجرد التفكير السير فيه عمداً ..
فلم يعي عقلي _
ابداااااااً_ معني ان تحتمل نفسي غريب ،
لم تحتمل ان يمتلك روحي بشر بناء علي مجرد صدفه
، لكني كنت امام امر خطير وقرار حتمي هو لزوم الابتعاد عن التجربة التانية باي طريقة
وهكذا وجدت عقلي يقودني الي منهج جديد وكان تبريري لمخاوفي
، انني من سأختار في البدء من اجعله تجربتي التالتة وحتي ان انتهت تجربتي بالفشل
فأفضل هذا كثيراً من السكون في مكاني او الرجوع في قراري بانهاء التجربة التانية للابد فعلاً
كان منهجي الجديد هو التعرف بالشات بعد عمان كاملان من عدم امكانيه تخيل ذلك رغم ارتباطي باالانترنت كثيراً .. بحثت لأول مرة بجدية وفوجئت بعد قليل بالفرصة امامي تأتي الي مكاني وبجميع الاستعدادات ايضاً .. اكثر ما اسعدني كان رغبته في تنفيذ شروطي وجدته يحب احلامي يهمس بطلب انسان للحب .. شريك لحياة رومنسية غائرة .. كلامه زلزل اوتار نشوتي .. لم اكن ارغب في حياتي كلها أكثر من هذا .. شعرت ان التجربة التالتة ستكون هي سعادتي هي بركان احلامي الدفين الذي سيحطم دموع الحزن الراقدة في نفسي اخيرااا
في اليوم التالي ركبت سيارة السفر واليه قد وصلت ،، كنت انتظر الوصول في اسرع اللحظات .. وفي المكان البعيد الهادئ وجدت انساناً غير مهتم بي .. لم ينتظر سوي الجسد وكانت فرحته هي الالتحام فوق جدران جسدي .. لم يكن سوي ضعيف جدااا لكنه وللعجب ايضاً متعالي جدا !!
لم يطلب المشاركة .. وكأننا ازواج علي بعد خطوة من طلاقنا .. انطلقت اللوم صمته
وابتعدت انعي حظي وصدفة سيئة جمعتني معه .. تغير وجه واحتتضني .. حاول ان يرضيني بطرق كثيرة .. غبائي وفراغي وظروفي ومللي ادي الي تعدد لقائتنا الغير سوية .. كان الامتلاك دائماً هو عنوان حياته .. وكان حنانه واجب يفعله علي مضض شديد .. كان وهم قوته يظهر خارج حجرة لقائنا ..لكنه امامي .. عاري من كل اوهامه واضح كل العيوب الجسدية والنفسية ايضاً .. انه من النوع الذي ينقصه الروح والنفس .. بشر من الشمع .. بلا أي مذاق او لون ورغم كل ما ينقصه من اشياء .. استمرت علاقتي به مؤجلاً الافتراق النهائي الي ان اجد حلاً اخر لم يكن هو تجربة جديدة بقدر ما كان هو انهاء العهد اليااااس بكل تجاربه المنهزمة فدائماً كل تجربة بها عيوب ادت الي ضياع لذة المغامرة ومذاقها
وبقيت متمسك بتلك العلاقة المترهلة مدة اخري حتي اهدي لي شيطاني بفكرة ستنقضي علي ملل شعوري به وستنقلنا الي مرحلة اجمل كثيراً بالتاكيد .. اشرت عليه باسبوع حرية معاً .. نتفاهم اكثر .. ونتزاوج فعلاً .. احمل في احشائي قطرات دافئة تبقي دائماً في وجداني ذكري تربطني به لعلي اغيره واجعله شخص له مذاق فعال .. لم يمتنع عن موافقتي بل سافر ليسبقتي ويجهز اجمل ما يمكن ان ينتظرني .. بعدها بيوم واحد سافرت وحدي للاسكندرية .. ذاهباً الي عرّسي .. الي زفافي .. وحدي
وحقا لم يكن بداخلي أي مشاعر فرحة .. كأنني الهاربة من بين اهلها للتزوج سراً ، في بلاد بعيدة جداً .. لكني لم انجذب الي موال احزاني ..
عللت لنفسي كل هذا القلق بانها المرة الاولي واكيد سأري اجمل ليالي حياتي ..
فيكفني اني سأكون طليق حريتي .. كل ما اتمناه انا سافعله وهو ايضا سيفعله ..
لا يمكن ان نعود من هذه الرحلة الا علي اجمل ما اتمني .
وصلت في ميعادنا الي مكان اتفاقنا .. لكن الانتظار طال ووعوده بالوصول بعد قليل .. طالت جدا حتي رأيت الليل في منتصفه .. اجبرني الموقف العجيب .. علي الاستنجاد بتجربة جديدة وكانت هي التجربة الخامسة_ ليس الان مجال الكلام عنها _ ويبقي لي من تجربتي التالتة ان هذا الندل قد انتهي من حياتي بعد الوقت المناسب بثلاث مراحل كاملة .. والدرس المستفاد ماتسمرش في علاقة فاشلة بعد كده كان واضح كل شئ وانت رفضت تشوف ودي النتيجة !! تجربة رابعة وانت الوحيد اللي اتعذبت وحدك


الوســادة الحمــرا

  • الحب الاوحد
Powered By Blogger