2009/08/12

وكأنه الحلــم ( 7، 8)


لم اعد اذكر من التجربة الا كل شئ عنها ..
كل تفاصيل شئ مر عليه عاماً كاملا
الاتنين معا والسلطان والاماني في نفس الليلة ، انها كانت سيكونون اجمل شركاء ... او هكذا كنت اظن انا وعقلي السااااذج جدا

..في البدء كان الاتفاق الغريب علي الاحتياج الشديد ، علي ا لابتهاج بدون اي محاسبة او تفكير في عواقب امر خطير وتغير كبير كهذا ، لكني كنت لا ابغي اي شئ سوي السعادة _فلا منطق لما افعله من الان سوي السعادة _لكني لازل املي الدفين وجود شريك حقيقي ، فأنا بكل تاكيد لم انوي ان اجعل من نفسي  سلعة تباع لهما ابدا ابدا
والا كنت قد فعلت ذلك مع اولي تجاربي الشاذة !!
وكان هذا المشوار الطويل قد انتهي علي الانتحار مننذ ان بدء ( لكن ومن القائل انه لن ينتهي هكذا ؟؟؟؟؟ )
وجدت من جديد من يتمني لقائي مرسلا همسات الاعجاب وسريعا قد وقعت في فخاً جديد بكامل ارادتي _الخائنة حتي لــ ..جسدي_ 

سعادة طويلة وطريق ايضا ، واخرين اسعد / وعندما تقابلنا كنت قد حسبتني اعرفه فشكله معتاد لدي / ولم يكن ذلك الا احساس

والي صديقه ذهبنا وتركني معه معللا ذلك بسبب كان مقنعاً ، ومعه جلست طويلا يدخل علينا الاخ الصغير جدا يختلص النظر وكأنه عالما كبيرا بكل ذنوب اخيه

وامامي كان يتناوب وصول المشترين وكان يبيع لهم البانجو وانواع اخري ، جلسنا وتكلمنا كثيراً ، ثم نزل الاخوان والعائلة ، وجلسنا في الحجرة الوحيدة التي فيها يحيون علي حرية كاملة ،

عريا يغطينا الحب منتهي السعادة لم يكون في التحمه ، فهو لم يكن مقتنع باي لذه لذلك ولم يطلب مشاركتي من الاساس ولم اكن اشعر معه الا بالفرح ،

وكنت افاجأه بضحكي الكثير وهمسي الطويل وخروجي الدائم للشباك عاريا انظر لمن يكلمها واتمني ان يري الجميع سعادتي في اضيق مكان تخيلت وجودي فيه ، انه عش صغير مهمل الاركان واللوحات ولكنه اهدء واعجب تجاربي ..

قطع كلامنا من يدفع الباب لأسرع انا ارتداء ملابسي حتي يدخل وانا لم اكمل بعد الطفل الصغير ناظراً وكانه يستفهم مني علي الانتهاء ؟؟

وبعدها جاءنا الاخر من هو عنواني الي هذا المكان العجيب وبدءنا اللمسات بكثيراً جدا من توتري او قيل حرجي لم اعتد ابدا ان يشاهدني احد مشكلة كبيرا كانت ل محاولة التصوير واصبح هو ايضا متوتر من وجودي ولكننا في بيته وبعد ان كانت اولي مرات حبيبي خرجنا نتمني ان نتقابل بعد ثلاث ايام لكن الاول اظهر اغلب غباوته بل كل احقاده وحاول سرقتي ومشي حبيبي يرضيني وانا حزين جدا من هذا الغبي الذي اضاعني لاجل الة حقيرة وفي نهاية اليوم كنت قد اصررت علي تهنئة عيد الميلاد في يوم غير عادي فوصلت بيتي في الثانية عشر ونفذت ما كنت قد حددته

الوســادة الحمــرا

  • الحب الاوحد
Powered By Blogger